جريدة الصباح نيوز – عمار عمروسية لـ”الصباح نيوز”: عبارة” توحيد اليسار” أصبحت تثير السخرية..و مبادرة توحد حركة تونس للأمام والوطد الموحد واليسار الإشتراكي ستصطدم بالتفكك والزعاماتية

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا على متابعتكم خبر عن جريدة الصباح نيوز – عمار عمروسية لـ”الصباح نيوز”: عبارة” توحيد اليسار” أصبحت تثير السخرية..و مبادرة توحد حركة تونس للأمام والوطد الموحد واليسار الإشتراكي ستصطدم بالتفكك والزعاماتيةوالان مع اهم تفاصيل الخبر

أفاد عضو المكتب السياسي لحركة تونس إلى الأمام رمزي خضر أن الحركة وجدت تجاوبا من حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد “الوطد الموحد” شق منجي الرحوي من أجل التوحد في “الوطنيين الديمقراطيين” على اعتبار أن أغلب قيادات ومنخرطي حركة تونس إلى الأمام ذو مرجعية وطنية ديمقراطية، مبينا أن هذا التشكل الجديد سينضم إليه الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي بعد انهاء الانقسامات داخله ليكون هذا الثلاثي في كيان سياسي واحد على أقصى تقدير قبل نهاية العام الجاري 2024.

وتعليقا على الملامح الجديدة لهذا التقارب اليساري الجديد، أوضح القيادي في حزب العمال عمار عمروسية في تصريح لـ”الصباح نيوز” أنه قبل الحديث عن التوحد يجب الإجابة عن سؤال ماهو اليسار وهل هو بالمعني الايديولوجي؟ وأي مفهوم سياسي له ؟ وهل يجب أن يستكين للنظام؟

وشدّد محدثنا على ضرورة أن يكون التوحد على أساس تقييم التجارب السابقة حيث كانت هناك تجارب سابقة للتوحد، مع أهمية وضع برنامج سياسي ومبادئ تنظيمية، مشيرا إلى أنه دون ذلك ستلاقي التجربة الفشل.

وتابع عمروسية بالقول “التجميع لغايات انتخابية سيصطدم بالتفكك وربما سيواجه نزعة الخلافات حول الزعاماتية”.

وقال القيادي في حركة العمال أن كلمة “توحيد اليسار” أصبحت تثير السخرية على اعتبار أي مفهوم لليسار في ظل الانصهار مع السلطة، والمرسوم 54، وعدّة اعتبارات أخرى.

درصاف اللموشي 

عمار عمروسية لـ"الصباح نيوز": عبارة" توحيد اليسار" أصبحت تثير السخرية..و مبادرة توحد حركة تونس للأمام والوطد الموحد واليسار الإشتراكي ستصطدم بالتفكك والزعاماتية

أفاد عضو المكتب السياسي لحركة تونس إلى الأمام رمزي خضر أن الحركة وجدت تجاوبا من حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد “الوطد الموحد” شق منجي الرحوي من أجل التوحد في “الوطنيين الديمقراطيين” على اعتبار أن أغلب قيادات ومنخرطي حركة تونس إلى الأمام ذو مرجعية وطنية ديمقراطية، مبينا أن هذا التشكل الجديد سينضم إليه الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي بعد انهاء الانقسامات داخله ليكون هذا الثلاثي في كيان سياسي واحد على أقصى تقدير قبل نهاية العام الجاري 2024.

وتعليقا على الملامح الجديدة لهذا التقارب اليساري الجديد، أوضح القيادي في حزب العمال عمار عمروسية في تصريح لـ”الصباح نيوز” أنه قبل الحديث عن التوحد يجب الإجابة عن سؤال ماهو اليسار وهل هو بالمعني الايديولوجي؟ وأي مفهوم سياسي له ؟ وهل يجب أن يستكين للنظام؟

وشدّد محدثنا على ضرورة أن يكون التوحد على أساس تقييم التجارب السابقة حيث كانت هناك تجارب سابقة للتوحد، مع أهمية وضع برنامج سياسي ومبادئ تنظيمية، مشيرا إلى أنه دون ذلك ستلاقي التجربة الفشل.

وتابع عمروسية بالقول “التجميع لغايات انتخابية سيصطدم بالتفكك وربما سيواجه نزعة الخلافات حول الزعاماتية”.

وقال القيادي في حركة العمال أن كلمة “توحيد اليسار” أصبحت تثير السخرية على اعتبار أي مفهوم لليسار في ظل الانصهار مع السلطة، والمرسوم 54، وعدّة اعتبارات أخرى.

درصاف اللموشي 

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

حاصل علي كلية الدراسات الإسلامية جامعه الازهر الشريف في القاهرة احب كتابة الأخبار والتريندات

‫0 تعليق

اترك تعليقاً