جريدة الصباح نيوز – قضية مقتل الطالب احمد العمري مجددا أمام العدالة الانتقالية

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا على متابعتكم خبر عن جريدة الصباح نيوز – قضية مقتل الطالب احمد العمري مجددا أمام العدالة الانتقاليةوالان مع اهم تفاصيل الخبر

 تجدد اليوم الاثنين الموافق لـ 29افريل الجاري الدائرة الجنائية المتخصصة بالنظر في قضايا العدالة الانتقالية بالمحكمة الابتدائية بتونس النظر في قضية مقتل أحمد العمري الذي كان يدرس كطالب هندسة بجامعة المنار خلال سنة 1991وذلك رميا بالرصاص.

 

يشار الى ان المنسوب اليهم الانتهاك في القضية 5 متهمين من بينهم الرئيس الراحل زين العابدين بن علي وثلاثة وزراء سابقين وعون أمن وجهت اليهم تهمة القتل العمد مع سابقية القصد طبق أحكام الفصل 201 من المجلة الجزائية.

يذكر وأنه في شهادة للدكتور منصف حمدون امام ذات الدائرة المعنية أنه عاين على جسم الضحية أثناء تشريحه تلقيه لطلق من سلاح ناري لا يمكنه تحديد طبيعته.

كما أفاد الدكتور حمدون أن الضحية تلقى الطلق الناري من الامام من الجهة اليمنى(inclinée  ) أي من فوق الى اسفل ومن اليمين إلى اليسار وان الرصاصة خرجت من الجهة الخلفية للظهر وان الرصاصة التي اصيب بها الهالك تم العثور عليها في ثيابه مؤكدا أن الرصاصة لم تبق داخل جسم الهالك وان الموت ناتج عن نزيف حاد أدى إلى الوفاة مباشرة

والمنسوب لهم الانتهاك هم : الراحل زين العابدين بن علي، فريد بن منا (عون الامن الذي اطلق الرصاص على الشهيد احمد العمري)، عبد  الله القلال وزير الداخلية آنذاك وكل من عز الدين جنيح مدير أمن الدولة ومحمد علي القنزوعي المدير العام للامن الوطني في تلك الفترة.

 

سعيدة

 

 قضية مقتل الطالب احمد العمري مجددا أمام العدالة الانتقالية

 تجدد اليوم الاثنين الموافق لـ 29افريل الجاري الدائرة الجنائية المتخصصة بالنظر في قضايا العدالة الانتقالية بالمحكمة الابتدائية بتونس النظر في قضية مقتل أحمد العمري الذي كان يدرس كطالب هندسة بجامعة المنار خلال سنة 1991وذلك رميا بالرصاص.

 

يشار الى ان المنسوب اليهم الانتهاك في القضية 5 متهمين من بينهم الرئيس الراحل زين العابدين بن علي وثلاثة وزراء سابقين وعون أمن وجهت اليهم تهمة القتل العمد مع سابقية القصد طبق أحكام الفصل 201 من المجلة الجزائية.

يذكر وأنه في شهادة للدكتور منصف حمدون امام ذات الدائرة المعنية أنه عاين على جسم الضحية أثناء تشريحه تلقيه لطلق من سلاح ناري لا يمكنه تحديد طبيعته.

كما أفاد الدكتور حمدون أن الضحية تلقى الطلق الناري من الامام من الجهة اليمنى(inclinée  ) أي من فوق الى اسفل ومن اليمين إلى اليسار وان الرصاصة خرجت من الجهة الخلفية للظهر وان الرصاصة التي اصيب بها الهالك تم العثور عليها في ثيابه مؤكدا أن الرصاصة لم تبق داخل جسم الهالك وان الموت ناتج عن نزيف حاد أدى إلى الوفاة مباشرة

والمنسوب لهم الانتهاك هم : الراحل زين العابدين بن علي، فريد بن منا (عون الامن الذي اطلق الرصاص على الشهيد احمد العمري)، عبد  الله القلال وزير الداخلية آنذاك وكل من عز الدين جنيح مدير أمن الدولة ومحمد علي القنزوعي المدير العام للامن الوطني في تلك الفترة.

 

سعيدة

 

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

حاصل علي كلية الدراسات الإسلامية جامعه الازهر الشريف في القاهرة احب كتابة الأخبار والتريندات

‫0 تعليق

اترك تعليقاً